لا تشتك من الأيامِ فليس لها بديل، ولا تحزن على الدنيا ما دام آخرها رحيل، واجعل ثَقثكَ بالله ليس لها مثيل، وَعشها في شكره تجد كلّ ما فيها جميل.
لا تشتك من الأيامِ فليس لها بديل، ولا تحزن على الدنيا ما دام آخرها رحيل، واجعل ثَقثكَ بالله ليس لها مثيل، وَعشها في شكره تجد كلّ ما فيها جميل.
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (إنّ من البيان لسحراً)
قد نسمع في حياتنا اليومية بعض الجمل التي تترك أثراً إيجابياً داخلنا، وتمنحنا بعض الأمل أو الحكمة، فللكلمات وقع مختلف من شخص لآخر، فبعضنا تعجبه دون أن يحرّك ساكناً، والبعض الآخر تراه قد بدأ بتطبيق الحكمة مما سمعه ليبدأ قصة نجاحٍ وليدة فكرة صغيرة،
الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي يرتكبها غيرنا في حقنا
أو في تغذية روح العداء بين الناس
قد بيَّنا أن الله - عز وجل - قد أيَّد نبيَّه محمدًا - صلى الله عليه وسلم - بالمعجزة الخالدة الباقية المحفوظة في كل زمانٍ ومكان، وهي القرآن العظيم، وما جاء فيه من نبوءات ودلالات علمية، وتشريعٍ ومؤيدات، وهي تُغني عن أية معجزة أخرى، ومع ذلك فقد أيَّده الله بالمعجزات الحسية التي لا تكاد تُحصى، نذكر بعضًا منها فيما يلي: